كي بوب
هو نوع من الموسيقى البوب القادمة تحديدا من كوريا الجنوبية. يوجد العديد من المغنين والفرق الموسيقية التي تصنف ضمن هذا النمط الموسيقي، منها لي
هيوري ولي سو يونغ وبوا وسيفن وراين و2 بي آم. تمتد شهرة موسيقى الكاي-بوب خارج حدود كوريا لتشمل الصين واليابان وتايوان وهونغ كونغ والفيليبينوتايلاندا والكويت وبلدان أخرى من جنوب شرق آسيا.
ظهرت الموسيقى الشعبية الكورية ماقبل المعاصرة خلال الثلاثينيات، وفي وقتنا الحالي انتشر انتشار كبير بين دول أوروبا وأمريكا والشرق الأوسط وينافس الفرق البوب والمغنيين المشهورين في العالم، وووصل إلى شديدة التأثر بالأغاية الشعبية اليابانية. بما أن اليابان كانت تشرط على حكومة الاحتلال في كوريا أن تمنع كل مضاهر التعبير الفني، لم يكن للكوريين إمكانية خلق موسيقى معاصرة خاصة بهم. خلال الخمسينيات والستينيات، تفتحت كوريا الجنوبية على الموسيقى المعاصرة الغربية من خلال الحفلات الموسيقية التي كانت تنضمها القوات الأمريكية حول قواعدها العسكرية على التراب الكوري.
عقب هذا الانفتاح، ظهرت على الساحة الشعبية الكورية الجنوبية عديد الأنماط الموسيقية: فرق موسيقية رجالية ونسائية متأثرة بالغرب وتعول أساسا على مظهرها.
ظهور فرقة سيو تايجي سنة 1992 شكل منعطفا في موسيقى البوب الكورية، لإدخالهم أنماط موسيقية غربية مثل الروك والراب والتكنو في أغانيهم. الشهرة العريضة التي حققتها فرقة سيو تايجي فتحت الأبواب لعديد الفرق الأخرى لإصدار أغاني البوب الكوري.
هو نوع من الموسيقى البوب القادمة تحديدا من كوريا الجنوبية. يوجد العديد من المغنين والفرق الموسيقية التي تصنف ضمن هذا النمط الموسيقي، منها لي
هيوري ولي سو يونغ وبوا وسيفن وراين و2 بي آم. تمتد شهرة موسيقى الكاي-بوب خارج حدود كوريا لتشمل الصين واليابان وتايوان وهونغ كونغ والفيليبينوتايلاندا والكويت وبلدان أخرى من جنوب شرق آسيا.
ظهرت الموسيقى الشعبية الكورية ماقبل المعاصرة خلال الثلاثينيات، وفي وقتنا الحالي انتشر انتشار كبير بين دول أوروبا وأمريكا والشرق الأوسط وينافس الفرق البوب والمغنيين المشهورين في العالم، وووصل إلى شديدة التأثر بالأغاية الشعبية اليابانية. بما أن اليابان كانت تشرط على حكومة الاحتلال في كوريا أن تمنع كل مضاهر التعبير الفني، لم يكن للكوريين إمكانية خلق موسيقى معاصرة خاصة بهم. خلال الخمسينيات والستينيات، تفتحت كوريا الجنوبية على الموسيقى المعاصرة الغربية من خلال الحفلات الموسيقية التي كانت تنضمها القوات الأمريكية حول قواعدها العسكرية على التراب الكوري.
عقب هذا الانفتاح، ظهرت على الساحة الشعبية الكورية الجنوبية عديد الأنماط الموسيقية: فرق موسيقية رجالية ونسائية متأثرة بالغرب وتعول أساسا على مظهرها.
ظهور فرقة سيو تايجي سنة 1992 شكل منعطفا في موسيقى البوب الكورية، لإدخالهم أنماط موسيقية غربية مثل الروك والراب والتكنو في أغانيهم. الشهرة العريضة التي حققتها فرقة سيو تايجي فتحت الأبواب لعديد الفرق الأخرى لإصدار أغاني البوب الكوري.